السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو
من أقوال المستشرقين
يقول الفيلسوف"برنارد شو": إني أكن كل تقدير لدين محمد لحيويته, فهو الدين الوحيد الذي يبدو لي أن له طاقة هائلة لملائمته أوجه الحياة المتغيرة, وصالحا لكل العصور, لقد درست حياة هذا الرجل العجيب. وفي رأيي إنه يجب ان يسمى "منقذ البشرية" دون أن يكون في ذلك عداء للمسيح, وإني لأعتقد أنه لو أتيح لرجل مثله أن يتولى حكم هذا العالم الحديث مفردا لحالفه التوفيق في حل جميع مشاكله بأسلوب يؤدي إلى السعادة, والسلام الذين يفتقر العالم إليهما كثيرا.
إني أتنبأ بأن الناس سيقبلون على دين محمد في أوروبا في المستقبل, وقد بدأ يلقى القبول في أوروبا اليوم.
--------------------------------------
حوار بين شيخ وقسيس
1-اجتمع عدد كبير من النصارى والمسلمين لمشاهدة حوار ومناقشة بين شيخ وقسيس في قاعة كبيرة.
2-حضر الشيخ أولا إلى الاجتماع. ثم جاء القسيس ومعه ولده الصغير.
3-أخذ الشيخ ولد القسيس وبدأ يداعبه ويتلطفه ويعطيه الحلوى.
4-وفجأة تظاهر الشيخ أنه يريد ضرب الولد ليقيم الحجة على القسيس.
5-أسرع القسيس يخلص ولده من الشيخ وينكر عليه ما هم به ويقول له: هذا ولدي كيف تريد ضربه؟
6- الشيخ: أنت الآن أنقذت ولدك مني ولم تتركني أضربه! فكيف تقول أيها القسيس: إن عيسى ابن الله وأن، اليهود قتلوه وصلبوه ولم يخلصه أبوه – في زعمكم – من قتل وصلب اليهود له!
فبهت القسيس وأيقن أن الإسلام دين الحق, وقال في نفسه: هذا الشيخ عقيدته في المسيح صحيحة, وعقيدة النصارى خاطئة.
قال الله تعالى يرد على اليهود أتهم قتلوا عيسى ابن مريم:
وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقينا. بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما.
" النساء157-158"
-------------------------------------
فتاة أمريكية تعتنق الإسلام
الإسلام هو السبيل الوحيد لإنقاذ,وخلاص البشرية: "هاجر" الاسم الجديد ل"ياميلا" فتاة أمريكية في الثامنة والعشرين من عمرها, طالبة في قسم علم الاجتماع في جامعة ميزوري –كولومبيا – بدأت قبل سنتين بدراسة الإسلام دراسة جادة متعمقة بحثا عن الحقيقة التي كانت شغلها الشاغل والتي لم تجدها كما تقول في الثقافة المادية الأمريكية, وبعد سنتين من الدراسة والبحث والتأمل أعلنت "ياميلا" الإسلام وغيرت اسمها الى"هاجر" حيث تقول" ان اسم "هاجر" محبب الى نفسي لكونه مرتبطا بالإسلام.
تتحدث هاجر عن تجربتها قائلة: منذ مدة طويلة كانت تدور في ذهني تساؤلات عن الكون, والوجود, والحياة, وقد أضناني البحث, والتفكير عن أجوبة لهذه التساؤلات الفلسفية, ولكن عبثا لم أجد لها تفسيرا مقنعا من خلال دراستي في الثقافة الأمريكية المادية, وكنت أسمع بالإسلام, ولكن صورته غامضة في ذهني, بل مشوهة, فهو دين يفرق بين الرجل والمرأة, وقائم على العنف والقسوة, وبقيت جاهلة بحقيقة الإسلام, حتى بدأت أدرك نقاء الإسلام وتحديه للقوى المادية, فبدأت من حينها ادرس وابحث عن الإسلام, وكان البحث في البداية شاقا جدا, فليس هناك كتب أمينة عن الإسلام باللغة الانجليزية, ولكني منذ البداية شعرت بحب للإسلام, فهو دين عدل وإنصاف, يعطي الفرد حريته, ويحمله مسئولية أعماله وأفعاله, وهكذا بمرور الوقت ازددت وعيا وفهما بالإسلام وكان أن هداني الله لاعتناق الإسلام.
--------------------------------------
مناظرة مع القسيس
اتفق الباقلاني مع بعض القسس في زمنه على مناظرة:
دخل الباقلاني على القسس, فرحب بهم وقال لهم: كيف حالكم؟ كيف حال أبنائكم؟.
فأنكروا عليه سؤاله هذا, وقالوا له: ألا تعلم أننا قسيسون لا نتزوج, وليس عندنا أبناء!!
فقال لهم: غضبتم وأنكرتم أن لكم أولادا, فكيف تنسبون الولد لله, فقالوا له:
لقد غلبتم قبل أن يأتي الناس.!!
"انظر إعجاز القران للباقلاني"
عسى اني كون قدمة موضوع مهم ونام اعجابكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو
من أقوال المستشرقين
يقول الفيلسوف"برنارد شو": إني أكن كل تقدير لدين محمد لحيويته, فهو الدين الوحيد الذي يبدو لي أن له طاقة هائلة لملائمته أوجه الحياة المتغيرة, وصالحا لكل العصور, لقد درست حياة هذا الرجل العجيب. وفي رأيي إنه يجب ان يسمى "منقذ البشرية" دون أن يكون في ذلك عداء للمسيح, وإني لأعتقد أنه لو أتيح لرجل مثله أن يتولى حكم هذا العالم الحديث مفردا لحالفه التوفيق في حل جميع مشاكله بأسلوب يؤدي إلى السعادة, والسلام الذين يفتقر العالم إليهما كثيرا.
إني أتنبأ بأن الناس سيقبلون على دين محمد في أوروبا في المستقبل, وقد بدأ يلقى القبول في أوروبا اليوم.
--------------------------------------
حوار بين شيخ وقسيس
1-اجتمع عدد كبير من النصارى والمسلمين لمشاهدة حوار ومناقشة بين شيخ وقسيس في قاعة كبيرة.
2-حضر الشيخ أولا إلى الاجتماع. ثم جاء القسيس ومعه ولده الصغير.
3-أخذ الشيخ ولد القسيس وبدأ يداعبه ويتلطفه ويعطيه الحلوى.
4-وفجأة تظاهر الشيخ أنه يريد ضرب الولد ليقيم الحجة على القسيس.
5-أسرع القسيس يخلص ولده من الشيخ وينكر عليه ما هم به ويقول له: هذا ولدي كيف تريد ضربه؟
6- الشيخ: أنت الآن أنقذت ولدك مني ولم تتركني أضربه! فكيف تقول أيها القسيس: إن عيسى ابن الله وأن، اليهود قتلوه وصلبوه ولم يخلصه أبوه – في زعمكم – من قتل وصلب اليهود له!
فبهت القسيس وأيقن أن الإسلام دين الحق, وقال في نفسه: هذا الشيخ عقيدته في المسيح صحيحة, وعقيدة النصارى خاطئة.
قال الله تعالى يرد على اليهود أتهم قتلوا عيسى ابن مريم:
وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقينا. بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما.
" النساء157-158"
-------------------------------------
فتاة أمريكية تعتنق الإسلام
الإسلام هو السبيل الوحيد لإنقاذ,وخلاص البشرية: "هاجر" الاسم الجديد ل"ياميلا" فتاة أمريكية في الثامنة والعشرين من عمرها, طالبة في قسم علم الاجتماع في جامعة ميزوري –كولومبيا – بدأت قبل سنتين بدراسة الإسلام دراسة جادة متعمقة بحثا عن الحقيقة التي كانت شغلها الشاغل والتي لم تجدها كما تقول في الثقافة المادية الأمريكية, وبعد سنتين من الدراسة والبحث والتأمل أعلنت "ياميلا" الإسلام وغيرت اسمها الى"هاجر" حيث تقول" ان اسم "هاجر" محبب الى نفسي لكونه مرتبطا بالإسلام.
تتحدث هاجر عن تجربتها قائلة: منذ مدة طويلة كانت تدور في ذهني تساؤلات عن الكون, والوجود, والحياة, وقد أضناني البحث, والتفكير عن أجوبة لهذه التساؤلات الفلسفية, ولكن عبثا لم أجد لها تفسيرا مقنعا من خلال دراستي في الثقافة الأمريكية المادية, وكنت أسمع بالإسلام, ولكن صورته غامضة في ذهني, بل مشوهة, فهو دين يفرق بين الرجل والمرأة, وقائم على العنف والقسوة, وبقيت جاهلة بحقيقة الإسلام, حتى بدأت أدرك نقاء الإسلام وتحديه للقوى المادية, فبدأت من حينها ادرس وابحث عن الإسلام, وكان البحث في البداية شاقا جدا, فليس هناك كتب أمينة عن الإسلام باللغة الانجليزية, ولكني منذ البداية شعرت بحب للإسلام, فهو دين عدل وإنصاف, يعطي الفرد حريته, ويحمله مسئولية أعماله وأفعاله, وهكذا بمرور الوقت ازددت وعيا وفهما بالإسلام وكان أن هداني الله لاعتناق الإسلام.
--------------------------------------
مناظرة مع القسيس
اتفق الباقلاني مع بعض القسس في زمنه على مناظرة:
دخل الباقلاني على القسس, فرحب بهم وقال لهم: كيف حالكم؟ كيف حال أبنائكم؟.
فأنكروا عليه سؤاله هذا, وقالوا له: ألا تعلم أننا قسيسون لا نتزوج, وليس عندنا أبناء!!
فقال لهم: غضبتم وأنكرتم أن لكم أولادا, فكيف تنسبون الولد لله, فقالوا له:
لقد غلبتم قبل أن يأتي الناس.!!
"انظر إعجاز القران للباقلاني"
عسى اني كون قدمة موضوع مهم ونام اعجابكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو
الإثنين مارس 15, 2010 10:54 pm من طرف بنت فلسطين
» ما هو الواحد الذي لا ثاني له
الأحد مارس 14, 2010 7:06 am من طرف بنت فلسطين
» ابراج اليوم 26\2\2010
الجمعة فبراير 26, 2010 12:11 pm من طرف *BLack CheeTah*
» صورة بصورة........تحدي
الجمعة فبراير 26, 2010 12:01 pm من طرف *BLack CheeTah*
» تاعووووو لهون وجاوبو يلا اسئله مهمه يلا يا حلوين
الجمعة فبراير 26, 2010 4:21 am من طرف Ronaldo أبوعلي
» اذا جاوبت خطأ على هذا السؤال يعني أنك انسان طبيعي مو محتاج طبيب نفسي !!
الجمعة فبراير 26, 2010 3:52 am من طرف Ronaldo أبوعلي
» صافيتاااااا احلا من الحلا
الجمعة فبراير 26, 2010 3:46 am من طرف Ronaldo أبوعلي
» انواع العيون
الخميس فبراير 25, 2010 1:36 pm من طرف ساررريه
» اشكالنا في عام 2100 هكذا ستكون !!!!!!
الخميس فبراير 25, 2010 12:32 pm من طرف ساررريه